مبروك فوز اسبانيا على هولند 1 - 0

السلام عليكم
مبروك فوز اسبانيا على هولند 1 - 0








احتفال اسبانيا الفائز أندريس إنييستا في وقت متأخر. الصورة : ماركوس Brindicci / رويترز


الى
اسبانيا مجد انتصارا في كأس العالم التي سادت على مدى هولندا الجانب
المؤسف أن انخفض الى 10 من الرجال عندما احتسب الانجليزية هوارد ويب رفض
في نهاية المطاف المدافع الهولندي جون هيتينجا مع الحذر الثاني في الدقيقة
109. سيسك فابريجاس ، على أنها بديل ، تغذية أندريس إنييستا ليسجل هدف الفوز بعد سبع دقائق.


قبيحة غير قابل للنسيان الأرض نهائي كأس العالم في طريقها إلى ركلات الترجيح ، بعد تقديم يحذر بدلا من الأهداف. وكانت هولندا ساحقة الطرف المذنب ، مع ثمانية من الحجوزات لاسبانيا أربع. وإن
كان لا يستبعد كليا لكرة القدم ، وكانت فرص منبوذة والظهير الايمن
الاسباني سيرجيو راموس وضعت على رأس الحرة عالية من ركلة ركنية في الدقيقة
77. وبعد ذلك بقليل ، وكسر ارين روبن واضحة لهولندا لكن ايكر كاسياس انقذ عند قدميه. وكان حارس المرمى لزملاءه في الفريق لم تكن قاطعة بما فيه الكفاية حتى النهاية.


وكانت الفوضى وقبح هذه المناسبة عبئا عن اسبانيا التي سيكون لها تصور نوع مختلف كليا من لعبة. ومن المحتمل أن تثير القلق ينبغي أن ينظر إلى انتصار ومصيرهم بالنظر إلى أن لديهم أبدا حتى وصلت إلى النهائي من قبل. الجانب
فيسنتي دل بوسكي ، وبالنسبة لهذا الأمر ، قد وضعت أسلوب الفردية العالية
المبنية على تقنية الاستثنائية التي تستغرقها وdemoralises منافسيه وهو
لاعب خط الوسط من يصادر الفنية العليا للكرة.


الخلل يكمن في حقيقة أن حيازة يمكن أن يكون غاية في حد ذاتها بالنسبة لاسبانيا. بطل اوروبا على الرغم من أنها قد تكون ، بدأ الفريق برنامجه كأس العالم في جنوب افريقيا مع الخسارة امام سويسرا. ذهبوا وراء ذلك الحين وهدف واحد يكفي للمنتصرين. يجب أن يكون ذلك مناسبة بارزة في أفكار المدرب بيرت فان مارفيك واللاعبين هولندا. ويمكن بالتأكيد أن يتم الاتفاق عليها المحن من نوع آخر يكمن في جوهانسبرغ قبل اسبانيا.


كان هناك توقع بأن الهولندي سيكون أقل بكثير من الاحترام لمنتخب المانيا الذي خسر الشباب الى اسبانيا في السنوات الأربع الماضية. هولندا لديها الهواء قاسي ومارك فان بومل ، لاعب خط الوسط الدفاعي ، هو تماما في صنع السلام مع الأعداء. الغريب
، لاعب بايرن ميونيخ الالماني يجذب الجزء الأكبر من العداء على الرغم من
حقيقة أنه كان له زميل جلخ نايجل دي يونج ، من مانشستر سيتي ، الذي كان
أوقف من بلوغ الدور نصف النهائي.


فان بوميل لم يحصل على الشهرة ولكن الحذر هنا كان ان تفرقهم تحرري. وكان صاحب البطاقة الصفراء الثالثة من الأربعة التي تومض ويب من قبل في الدقيقة 22. وكانت فرق زوج لكل منهما بحلول ذلك الوقت ، وكان هناك نوع من التكافؤ بوصفها هولندا العصبي استقرت في البداية. تولى
دي يونغ حتى العادات القديمة بشكل غير مقبول في وقت لاحق في النصف الأول ،
ولكنه هرب مع بطاقة صفراء بعد هبوط الأزرار له في صدره من تشابي الونسو.


وكان لاعب خط الوسط سالما ، ولكن اسبانيا لديها هشاشة من نوع ما. وكان فرناندو توريس ، من شكل من اصابة في الركبة منذ مارس ، ومرة أخرى من بين البدائل. غير
أن ذلك لم يترك الفريق بلا أسنان ، لكنهم اضطروا الى الخروج من حرف للدور
نصف النهائي ، عندما مركز قلب الدفاع كارليس بويول وسجل الهدف الوحيد من
ضربة رأس في قصف قطعة - تعيين.


وكما تبين ، قد لا يكون النهج المباشر الأجنبي وعلى هذا الجانب ونحن نفترض. راموس قفز للتواصل مع قطعة تشابي ، مجموعة بعد أربع دقائق وStekelenburg مارتن مددت تماما لباري لحقه. وكانت النقاط الدقيقة من اللعب المفتوح نسي قبل نهاية الشوط الاول. وكانت اسبانيا ، كما كان متوقعا ، ولكن أكثر البولندية بالتأكيد النهائي لم بصيص. تكمن الإثارة ، وبعد مزيد من قبيح أو اثنين ، في تكهنات بشأن كيفية إغلاق ويب قد حان لإعطاء فان بومل على البطاقة الصفراء الثانية.


وكانت هولندا أيضا تهديد بطرق جديرة بالثناء. ونقل
على سبيل المثال إعداد المشاركة ارين روبن الانسحاب ركلة ركنية لفان بوميل
غير المراقب ، ولكن لاعب خط الوسط miscontrolled محاولته. وكان
ذلك تمشيا مع الطابع رث من المباراة النهائية بعد ذلك ، ولكن الهولنديين
ربما وصلت إلى الارتياح في أن يكون في خلاف مع اسبانيا. في الدقيقة 45 ، وكان حارس المرمى ايكر كاسياس ليكون في حالة تأهب لتحويل جهد وراء روبن قد تسللوا له في الماضي القريب وظيفة.


ومهما قيل في الشوط الأول لم تؤد الى تغيير كثير من الناس في طريقهم. وقبل الانتهاء من ساعة ، كان من الضروري للويب إلى الحذر جيوفاني فان برونكهورست وجوني هيتينجا من هولندا. فان برونكهورست هو كابتن المخضرم واليسار لإعادة زراعتها ولكن لا يمكن حتى انه يرتفع فوق القبح.


قد غيرت لهجة على وجه السرعة مع الهدف الذي بدا من المرجح في الدقيقة 62. ويسلي
شنايدر وعرض فجأة الفنية مع مرور جميل لاطلاق سراح روبن وحاول جناح
للعناية ، ولكن كاسياس حصلت على ساقه اليمنى في طريق اطلاق النار واعترف
مجرد ركلة ركنية. وكانت موجة في هولندا التي كانت في صعود. وأدلى أفضل لحظات كل شيء أكثر مما اثار غضب ويب التي ما زالت تحتاج لإبقاء الوصول للحصول على بطاقة صفراء. لأجل الراحة ، لكان كذلك ابقائها في يده في كل الأوقات. ولم كرة القدم من خلال كسر والآن مرة أخرى ، مع اسبانيا اهدار فرصة ممتازة.


وتوجه عبر ثقب من خيسوس نافاس بديلا من بين ساقي هيتينجا ، ولكن ديفيد فيلا اجتمع الكرة بشكل نظيف وتهرب لأنها ركلة ركنية. قبل
تلك المرحلة كلا الجانبين يجب ان يكون مفهوما الطبيعة غير مستساغ من
المباراة النهائية ، مع هولندا الجناة الرئيسيين ، ولكن كان من وراء لهم
أصلحوا.